اي المناطق الاتية توصف بانها مناطق مرتفعة جدا وشديدة الانحدار
اي المناطق الاتية توصف بانها مناطق مرتفعة جدا وشديدة الانحدار، حيث تتنوع التضاريس على سطح الأرض منها الجبال والهضاب والمزيد من الأشكال الأخرى التي تشكلت فوق سطح الكرة الأرضية، كما تختلف وتتنوع من حيث الارتفاع و الشكل، حيث تكونت تلك الأشكال بفعل العوامل الداخلية والخارجية الواقعة على سطح الأرض، وتختلف عن بعضها البعض في التكوين والارتفاع والمزيد من الخواص الأخرى، وعبر فقرات مقالنا سنتعرف على مفهوم مظاهر السطح، وسنبين إجابة السؤال التعليمي المطروح لكم المناطق الاتية توصف بانها مناطق مرتفعة جدا وشديدة الانحدار، والمزيد من المعلومات ذات الصلة.
مفهوم مظاهر السطح
إن سطح الأرض هو المكان الذي تتحرك عليه كافة طرق النقل البري (السيارات والقطارات ونحوها) ولذلك فدور هذا السبب مهم في توزيع شبكة الوسائل البرية وحركة وسائل النقل البري حول العالم وكثافتها، فكما هو معروف أن تضاريس هذا السطح تتباين من مكان الآخر، فتوجد التضاريس السالبة وتعتبر الأراضي المنخفضة بصفة عامة والتي تتمثل في السهول والأحواض والأودية، والتضاريس الموجبة وتعد بمثابة الأراضي المرتفعة بصفة عامة والتي تعرف بالجبال والتلال الهضاب والحافات.
شاهد أيضا: حل السؤال اختر قرينك وانتخبه تفاخرا ان القرين إلى المقارن ينسب
اي المناطق الاتية توصف بانها مناطق مرتفعة جدا وشديدة الانحدار
يبدو الجبل غالبا مرتفع جداً، وهو يشتمل على سلسلة كبيرة وطويلة من الجبال، بمقارنة بالتضاريس الأخرى منها الهضاب والتي تكون ذات الارتفاع القليل والقمة المسطحة بشكل أكبر وأعلى من الجبل، وهنا فإن إجابة السؤال التعليمي المطروح المناطق الاتية توصف بانها مناطق مرتفعة جدا وشديدة الانحدار هي:
- الجبال.
ما هو تعريف الجبال
إن الجبال هي عبارة عن السطح المرتفع الذي يفوق ارتفاعه عن ألفي قدم أعلى سطح الكرة الأرضية التي تحيط بها، كما تبرز الجبال مثل الوحدات المنفردة على هيئة مجموعة جبال أو صورة جبل وحيد، وكما برزت العديد من الدراسات التي وضحت أن الجبل عبارة عن الجزء البسيط من مجمل ارتفاع الجبل كي يتم حماية الأرض من الكوارث الطبيعية منها الزلازل، ونظرا لهذا يعمل الجبل مثل شكل الأوتاد.
الى هنا نكون ق وضحنا لكم إجابة السؤال التعليمي المطروح لكم المناطق الاتية توصف بانها مناطق مرتفعة جدا وشديدة الانحدار، وما هي مظاهر السطح، والمزيد من المعلومات ذات الصلة.
