فيديو..من هو السائق الذي اقتحم منزل عمرو اديب وما القصة
فيديو..من هو السائق الذي اقتحم منزل عمرو اديب وما القصة ، السائق الذي اقتحم منزل عمرو أديب الحادثة التي أثارت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، حيث اقتحم منزل الإعلامي الشهير عمرو أديب، وتم فتح تحقيق رسمي في هذا الصدد. تفاصيل حادثة الاعتداء؟ من هو السائق الذي اقتحم منزل عمرو؟ هل كان بغرض السرقة؟ وهذا ما سنتعرف عليه في هذا المقال من موقع العرّاب.
فيديو..من هو السائق الذي اقتحم منزل عمرو اديب وما القصة
السائق الذي اقتحم منزل عمرو أديب هو شهاب “س.أ”، 26 عاماً، ويعمل سائق توصيل في أحد مطاعم الأسماك. واعترف بأنه اقتحم فيلا عمرو أديب لمقابلته بعد رفض أمن “الكمبوند”. دخوله لعدم وجود موعد مسبق.
تفاصيل واقعة الاعتداء على منزل عمرو أديب
بدأت القصة عندما حاول شاب يدعى شهاب، يعمل في خدمات التوصيل، طلب مقابلة مع الصحفي عمرو أديب من فيلته الآمنة، إلا أن طلبه قوبل بالرفض لعدم تحديد موعد. ولم يستسلم الشاب وحاول اقتحام الفيلا للقاء عمرو، فأوقفه رجال الأمن واحتجزوه وسلموه للشرطة.
سبب اقتحام الشاب شهاب فيلا عمرو أديب
كان سبب اقتحام الشاب شهاب لفيلا عمرو أديب هو أنه أراد إيصال رسالة له بعد رؤيته في المنام مع الرسول وأبو بكر، حيث ادعى أنهم طلبوا منه تكليف عمرو بالتبرع بالعمرة على رقم. من الناس، كما اعترف الشاب في تقرير النيابة العامة.
تفاصيل التحقيق مع السائق الذي اقتحم منزل عمرو
ألقى رجال أمن فيلا عمرو أديب القبض على عامل التوصيل الذي حاول اقتحام الفيلا واحتجزوه. وتم بعد ذلك تسليمه إلى النيابة التي بدأت بدورها التحقيق والتحقيق في تاريخ الشاب، كما قامت بمراجعة كاميرات المراقبة الخاصة بالفيلا. وأوضحت هذه التحقيقات أن الشاب شهاب لم يحاول السرقة، بل طلب من رجال الأمن إجراء مقابلة معه. رفض عمرو أديب ثم حاول الاقتحام لمقابلته.
كما كشفت التحقيقات أن الشاب شهاب سبق أن تعرض لأحكام مختلفة في 11 قضية هدر، وأوقفته الشرطة وتحرر محضر بالواقعة.
الحكم على عامل التوصيل الذي اقتحم منزل عمرو أديب
ولم تصدر المحكمة حكمها حتى الآن ضد الشاب شهاب الذي اقتحم منزل الصحفي عمرو، وننتظر تطورات هذه القضية.
تعليق عمرو أديب على حادثة اقتحام المنزل
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق أو تصريح من الصحفي عمرو أديب حول حادثة الاعتداء على منزله.
ولذلك تعرفنا على السائق الذي اقتحم منزل عمرو أديب وتفاصيل واقعة الاعتداء، وهو ما دفع عمرو أديب إلى التعليق على الحادثة.