رواية زواج بالاجبار جميع الفصول pdf للكاتبة فريدة أحمد

رواية زواج بالاجبار جميع الفصول pdf للكاتبة فريدة أحمد

يولد البطل بجنس غير محدد، ويبقى هذا سرا. وقد تعيش سنواتها الأولى تحت اسم الفتاة، حتى تصل إلى المرحلة الثانوية، ثم تكتشف خلاف ذلك، فتنتقل بعد ذلك إلى مدرسة أخرى. . وهي مدرسة للبنين.

وبعد انتقاله إلى تلك المدرسة يلتقي بشاب معه ويشتبك معه، مما يدفع الشاب إلى الرغبة في الانتقام من بطل الرواية.

وكان انتقامه عن طريق الاختطاف. خطفه ووضعه في مكان حيث كانت هناك فتاة جميلة وهي كذلك. تم اختطافها مثله، واستمرت الأحداث بينهما حتى أجبرها على الزواج منه وسط أجواء مليئة بالكراهية والعناد.

للحصول علي رواية زواج بالاجبار جميع الفصول pdf للكاتبة فريدة أحمد اضغط هنـــــــا.

رواية أعطني حريتي أطلق يديا

الرواية تتحدث؛ وعن الصديقتين “موضي وبتول” فإنهما كانا في المدرسة الثانوية وكانت لهما شخصيات مختلفة تماما، حيث أن مودي تبلغ من العمر عشرين عاما، وهي من أصل بدوية ولها بشرة داكنة، وشعرها يميل إلى الأشقر وهي كبيرة الحجم. الجسم، لكنه نحيف، وذو لون خفيف، ويتميز بالواقعية.

أما بتول؛ شابة في الثامنة عشرة من عمرها، من أصل حضري، بيضاء البشرة. مثل سنو وايت، لديها أحلام كبيرة مثل العالم كله، ولديها قصة حب تتجاوز حدودها، وفيما يتعلق بتجربتها؛ تأخذ تجربتها من مودي حيث تعتبرها بوابة الحياة بالنسبة لها.

ومرت الأيام حتى التقى مودي بأحد الرجال. كان شابا وسيم. عرض عليها الزواج، لكنها رفضت في البداية، ثم خدعها ذلك الشاب لتحبه.

وافقت الفتاة ثم تزوجا. تعيش معه في الجحيم، لأن الشخص الذي أحبها حباً قد أصبح وحشاً أرادت أن تنقذ نفسها منه، وأصبح يفرض سيطرته عليها في كل الأمور. بما في ذلك علاقاته مع أصدقائه.

وتوالت الأحداث بين الحب ووهم الحب، وعانى مودي كثيرا من ذلك الزواج، حتى طلبت الانفصال عنه، لكنه فقده بشدة ووقعت بين يديه.

رواية إرادة رجل

تدور هذه القصة حول شقيقتين؛ عبير ولينا وشقيقهم ناصر. وفي أحد الأيام جاء رجل لزيارتهم فدخل ناصر إلى غرفة الأخوات. طلب من لينا أن تأتي للتحدث مع والده.

وخمنت الفتاتان أنه خاطب جديد، فقالت عبير إن الخاطب هذه المرة لأخته لينا، فأجابت لينا؛ ويحتمل أنها كانت لعبير، ولم يطلبها أبوه إلا لإقناع أخته.

وكانت عبير تعاني من نوبات بكاء شديدة. عندما تقدم أحدهم لوالدها ليتزوجها، كانت تريد رجلاً ذا مواصفات محددة. أرادتها بالدين والأخلاق، وأغلب من جاءها كانوا أخلاقيين بلا دين، أو كان لديهم دين ولكن ليس لديهم أخلاق.

ورغم أن والدها أكد لهما أنه لن يتزوج أي منهما دون موافقتهما، إلا أنها استمرت في البكاء بغزارة.

ثم خرجت مع أخيها؛ وعندما ذهب إلى والده، خطرت في ذهنه آلاف الأسئلة. كنت عصبيا جدا. وتذكرت أيضاً أن شقيقتها هيفا تزوجتها دون موافقتها.

وعندما دخلت منزل أبيها وجدت رجلاً غريباً يجلس معه، وعندما أرادت الخروج أوقفها أخوها، فقال لها والدها: هذا زوجك الذي تزوجته الليلة الماضية، بدون لقد عرفت ذلك.

وبدأت بالصراخ حتى صفعها والدها، ثم انصرف تاركاً ذلك الرجل معها، ليتحدث معها ويقنعها، ففهمت منه أن والدها قد باعاها. لسداد الديون التي عليه بعد زواجه بامرأة طلبت منه الطلاق بعد مدة.

وإذا رفضت الزواج منه، فإنه سيرفع دعوى قضائية على والدها لتسوية ديونه. وفي الواقع، مع مرور الوقت، توافق الفتاة على الزواج منه وتعاني نتيجة قرارات والدها.