من القائل قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
من القائل قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا، حيث يعد ذلك ابيت من أبرز أنواع الشعر عند العرب في المعلم، ومن أروع الأبيات التي منحت المعلم عظمته وقيمته، وأبدت من علو شأنه وجهاده في طلب العلم ونشره، وعبر فقرات هذا المقال سنتعرف على أهم المعلومات عن القصيدة، ومن هو قائل البيت، ومعلومات عنه.
نبذة عن قصيدة قم للمعلم وفه التبجيلا
حيث تعتبر تلك القصيدة من أروع ما دون ونشر من شعر لأجل المعلم وفضله ومناقبه وقيمته، بالتالي تحمل معاني كثيرة عن فضائل المعلم وعلو مهنته وشرف منزلته وضرورة تقديره واحترامه، والجدير بالذكر أن الكثير من الناس لا يحفظون الا البيت الأول من القصيدة وهي تعد من القصائد الطويلة التي فيها الجمال والبراعة بكافة الأبيات.
من القائل قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
إن قائل البيت الشعري قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا هو الشاعر المصري البارز أحمد شوقي وهو المشهور بلقب (أمير الشعراء) واسمه الكامل أحمد شوقي علي أحمد شوقي بك، وهو من أشهر وأبرز الشعراء العرب خلال العصر الحديث.
معلومات عن الشاعر أحمد شوقي
إن الشاعر أحمد شوقي يعد من مواليد تاريخ السادس عشر من أكتوبر لسنة 1868، وتربى داخل قصر الخديوي إسماعيل فقد كانت تشغل جدته وصيفة، فقد اهتم بالكتاب وحفظ من القرآن وأدرك أصول القراءة والكتابة، وبعد ذلك توجه لمدرسة الحقوق وتعلم داخل قسم الترجمة، وبعدها سافر إلى فرنسا ومن هنا جذب الانتباه الى مشروعات النهضة المصرية، وحيث تأثر بالشعراء العرب منهم المتنبي الى جانب العديد من الشعراء داخل فرنسا.
بهذه المعلومات نكون قد وصلنا لنهاية فقرات المقالة والتي تطرقنا خلالها بالحديث عن من القائل قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا، والمزيد من المعلومات عن الشاعر.